نــبــــأ

لقد تم نشر هذا الخبر من خلال تطبيق نــبـــأ

حدث خطأ أثناء الإتصال بالخادم

صحيفة العرب | صحة

تحذيرات من متحور فايروس كورونا الجديد "جي.أن 1" شديد العدوى وسريع الانتشار


 <br> <br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br>أعلن عدد من الدول العربية عن رصد المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” وسط دعوات إلى التزام الحذر واستكمال التطعيمات وارتداء الكمامة. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار وشديد العدوى. وتم رصد المتحور الجديد لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الفارط. <br>القاهرة ـ رصدت وزارتا الصحة المصرية والكويتية ظهور المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” شديد العدوى وسريع الانتشار. <br>وأعلنت وزارة الصحة المصرية ثبوت إصابة مواطنين بالمتحور الجديد من خلال التحاليل المعملية، موضحة أن حالتهما الصحية مستقرة ولا توجد حاجة طبية لدخولهما المستشفى. <br>وأضافت في بيان، الخميس، أن الأعراض المرضية للحالتين خفيفة نتيجة إصابة الجهاز التنفسي العلوي. <br>وأكدت الوزارة متابعتها الدقيقة للوضع الوبائي في مصر، كما تؤكد أن “التوصيات الصحية للتعامل مع فايروس كورونا لا يوجد بها أي تغيير”. <br>بدوره أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية رئيس مركز التواصل الصحي الدكتور عبدالله السند رصد متحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1” في البلاد. <br>وقال المتحدث في بيان صحفي الخميس إن ذلك جاء من خلال النتائج الأخيرة التي توصلت إليها فرق الفحص الجيني في الوزارة، والتي تستمر بعملها في رصد الأنماط السائدة أو المتحورات سواء لفايروس كورونا أو غيره من الفايروسات. <br>المتحور الجديد “جي.أن 1” يصنف على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية <br>وأضاف أن رصد مثل هذه التحورات أمرا متوقعا ولا يدعو إلى القلق، وأن الوضع الصحي مستقر وليست هناك إجراءات وقائية غير اعتيادية في الوقت الراهن. <br>وأكد أهمية ارتداء الطواقم الطبية والطبية المساعدة العاملة في المستشفيات والمراكز التخصصية ومراكز الرعاية الصحية الأولية الكمامات أثناء فترة الدوام، مع ضرورة المحافظة على نظافة اليدين وغسلهما بالماء والصابون والمطهرات واستكمال التطعيمات التنفسية الموسمية وخاصة النسخة المحدثة من لقاح كوفيد ولقاح الإنفلونزا. <br>من جانبها أوضحت وزارة الصحة المصرية أن المتحور الجديد من كورونا يجري التعامل معه كأحد الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ومنها الإنفلونزا ومجموعة فايروسات الأنف، ولا توجد أي توصيات طبية باتخاذ إجراءات احترازية مختلفة عن سائر الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي. <br>وأوصت الصحة المصرية باتخاذ الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي، قائلة إنها تتمثل في التطهير المستمر للأيدي والأسطح، وعدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج إلى الخروج، إضافة إلى التهوية الجيدة وعدم الوجود في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة في حال الاحتياج إلى الوجود بها. <br>بدوره أكد رئيس اللجنة العلمية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض إبراهيم الدغيس خلو ليبيا من أي إصابات بمتحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1″، وأن الوضع الوبائي مستقر. <br>وقال الدغيس في مداخلة مع قناة ليبيا الأحرار، إن جميع النتائج المخبرية المؤكدة في عموم البلاد، بينت أن الإصابات هي من نوع إنفلونزا “أ”، مع تسجيل إصابات قليلة بالمتحور الجديد لكورونا. <br>إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19 <br>ودعا الدغيس كبار السن وذوي الأمراض المزمنة والمناعة المنخفضة إلى تلقي تطعيمات الإنفلونزا الموسمية تجنبا لأي مضاعفات جانبية واتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة موجة الفايروس. <br>كما أكد الدغيس استعداد مركز مكافحة الأمراض لمواجهة أي أوبئة محتملة، مشيرا إلى أن فرق الرصد مستمرة في أخذ العينات والمسحات بكافة مناطق البلاد. <br>وكان المركز قد أعلن في بيان له تسجيل ارتفاع ملحوظ في عدوى الأمراض التنفسية بينها حالات وفاة منذ بداية شهر أكتوبر الماضي. <br>وتوقع المركز زيادة إصابات كورونا خلال الفترة القادمة، نتيجة انتشار المتحور الجديد، داعيا المواطنين إلى أخذ تطعيمات الإنفلونزا، واستخدام الكمامات في الأماكن المغلقة وسيئة التهوية، ومراعاة البقاء في المنزل عند ظهور العدوى. <br>ويصنف المتحور الجديد “جي.أن 1” على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية. <br>وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن مثل هذه السلالات تثير قلقا للبلدان للتحقيق فيها والبحث عنها. <br>وأكدت الصحة العالمية أن متحور كورونا الجديد لا يشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة. وقالت استنادا إلى الأدلة المتاحة، فإن المخاطر الإضافية على الصحة العامة العالمية التي يشكلها “جي.أن 1” تم تقييمها حاليا على أنها منخفضة. <br>منظمة الصحة العالمية دعت إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة <br>ومن أعراض المتحور الجديد السعال، والتهاب الحلق، والاحتقان، وسيلان الأنف، والعطس، والتعب، والصداع، وآلام العضلات، وتغيير حاسة الشم والتذوق، وهذه العلامات تشبه إلى حد كبير أعراض الإنفلونزا الموسمية، ودعا الخبراء إلى توخي الحذر. والأشخاص الأكثر عرضة للإصابة هم كبار السن، أو الذين يعانون من ضعف المناعة. <br>وتشمل بعض الإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها، ارتداء الكمامة، والحفاظ على المسافة الاجتماعية، ومتابعة نظافة اليدين، وأخذ لقاح فايروس كورونا. <br>وكانت منظمة الصحة العالمية قد غيرت تصنيف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” إلى “مثير للاهتمام”، وذلك بعد أن صنفته في وقت سابق على أنه جزء فرعي من السلالة الأم “بي.أي.2.86”. <br>وناشدت منظمة الصحة العالمية المواطنين اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والأمراض الخطيرة باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة بعد تصنيف الفايروس بأنه شديد العدوى وينتشر بسرعة فائقة. <br>ويشار إلى أن إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19. <br>وتم اكتشاف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” لأول مرة في سبتمبر 2023 في الولايات المتحدة. وتم اكتشافه في 11 دولة أخرى. <br>وكان تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قد صرح ، في سبتمبر الماضي، بأن هناك ما وصفه بـ”الاتجاهات المقلقة” لفايروس كورونا في مختلف أنحاء العالم خلال الأشهر المقبلة. <br>وأعرب غيبريسوس عن قلقه بشأن كوفيد ـ 19 قبل موسم الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وذلك رغم أن شركتي “مودرنا” و”فايزر” تحدثتا عن أن لقاحاتهما ضد المرض أثبتت فاعلية ضد المتحور الجديد. <br>وأضاف غيبريسوس أن القلق بشأن فايروس كورونا في الشهور المقبلة يزداد بشكل خاص في بعض مناطق الشرق الأوسط وآسيا، كما تتزايد حالات الإصابة التي تتطلب الدخول إلى المستشفيات في أوروبا.<br>أعلن عدد من الدول العربية عن رصد المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” وسط دعوات إلى التزام الحذر واستكمال التطعيمات وارتداء الكمامة. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار وشديد العدوى. وتم رصد المتحور الجديد لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الفارط. <br>القاهرة ـ رصدت وزارتا الصحة المصرية والكويتية ظهور المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” شديد العدوى وسريع الانتشار. <br>وأعلنت وزارة الصحة المصرية ثبوت إصابة مواطنين بالمتحور الجديد من خلال التحاليل المعملية، موضحة أن حالتهما الصحية مستقرة ولا توجد حاجة طبية لدخولهما المستشفى. <br>وأضافت في بيان، الخميس، أن الأعراض المرضية للحالتين خفيفة نتيجة إصابة الجهاز التنفسي العلوي. <br>وأكدت الوزارة متابعتها الدقيقة للوضع الوبائي في مصر، كما تؤكد أن “التوصيات الصحية للتعامل مع فايروس كورونا لا يوجد بها أي تغيير”. <br>بدوره أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية رئيس مركز التواصل الصحي الدكتور عبدالله السند رصد متحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1” في البلاد. <br>وقال المتحدث في بيان صحفي الخميس إن ذلك جاء من خلال النتائج الأخيرة التي توصلت إليها فرق الفحص الجيني في الوزارة، والتي تستمر بعملها في رصد الأنماط السائدة أو المتحورات سواء لفايروس كورونا أو غيره من الفايروسات. <br>المتحور الجديد “جي.أن 1” يصنف على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية <br>وأضاف أن رصد مثل هذه التحورات أمرا متوقعا ولا يدعو إلى القلق، وأن الوضع الصحي مستقر وليست هناك إجراءات وقائية غير اعتيادية في الوقت الراهن. <br>وأكد أهمية ارتداء الطواقم الطبية والطبية المساعدة العاملة في المستشفيات والمراكز التخصصية ومراكز الرعاية الصحية الأولية الكمامات أثناء فترة الدوام، مع ضرورة المحافظة على نظافة اليدين وغسلهما بالماء والصابون والمطهرات واستكمال التطعيمات التنفسية الموسمية وخاصة النسخة المحدثة من لقاح كوفيد ولقاح الإنفلونزا. <br>من جانبها أوضحت وزارة الصحة المصرية أن المتحور الجديد من كورونا يجري التعامل معه كأحد الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ومنها الإنفلونزا ومجموعة فايروسات الأنف، ولا توجد أي توصيات طبية باتخاذ إجراءات احترازية مختلفة عن سائر الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي. <br>وأوصت الصحة المصرية باتخاذ الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي، قائلة إنها تتمثل في التطهير المستمر للأيدي والأسطح، وعدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج إلى الخروج، إضافة إلى التهوية الجيدة وعدم الوجود في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة في حال الاحتياج إلى الوجود بها. <br>بدوره أكد رئيس اللجنة العلمية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض إبراهيم الدغيس خلو ليبيا من أي إصابات بمتحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1″، وأن الوضع الوبائي مستقر. <br>وقال الدغيس في مداخلة مع قناة ليبيا الأحرار، إن جميع النتائج المخبرية المؤكدة في عموم البلاد، بينت أن الإصابات هي من نوع إنفلونزا “أ”، مع تسجيل إصابات قليلة بالمتحور الجديد لكورونا. <br>إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19 <br>ودعا الدغيس كبار السن وذوي الأمراض المزمنة والمناعة المنخفضة إلى تلقي تطعيمات الإنفلونزا الموسمية تجنبا لأي مضاعفات جانبية واتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة موجة الفايروس. <br>كما أكد الدغيس استعداد مركز مكافحة الأمراض لمواجهة أي أوبئة محتملة، مشيرا إلى أن فرق الرصد مستمرة في أخذ العينات والمسحات بكافة مناطق البلاد. <br>وكان المركز قد أعلن في بيان له تسجيل ارتفاع ملحوظ في عدوى الأمراض التنفسية بينها حالات وفاة منذ بداية شهر أكتوبر الماضي. <br>وتوقع المركز زيادة إصابات كورونا خلال الفترة القادمة، نتيجة انتشار المتحور الجديد، داعيا المواطنين إلى أخذ تطعيمات الإنفلونزا، واستخدام الكمامات في الأماكن المغلقة وسيئة التهوية، ومراعاة البقاء في المنزل عند ظهور العدوى. <br>ويصنف المتحور الجديد “جي.أن 1” على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية. <br>وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن مثل هذه السلالات تثير قلقا للبلدان للتحقيق فيها والبحث عنها. <br>وأكدت الصحة العالمية أن متحور كورونا الجديد لا يشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة. وقالت استنادا إلى الأدلة المتاحة، فإن المخاطر الإضافية على الصحة العامة العالمية التي يشكلها “جي.أن 1” تم تقييمها حاليا على أنها منخفضة. <br>منظمة الصحة العالمية دعت إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة <br>ومن أعراض المتحور الجديد السعال، والتهاب الحلق، والاحتقان، وسيلان الأنف، والعطس، والتعب، والصداع، وآلام العضلات، وتغيير حاسة الشم والتذوق، وهذه العلامات تشبه إلى حد كبير أعراض الإنفلونزا الموسمية، ودعا الخبراء إلى توخي الحذر. والأشخاص الأكثر عرضة للإصابة هم كبار السن، أو الذين يعانون من ضعف المناعة. <br>وتشمل بعض الإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها، ارتداء الكمامة، والحفاظ على المسافة الاجتماعية، ومتابعة نظافة اليدين، وأخذ لقاح فايروس كورونا. <br>وكانت منظمة الصحة العالمية قد غيرت تصنيف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” إلى “مثير للاهتمام”، وذلك بعد أن صنفته في وقت سابق على أنه جزء فرعي من السلالة الأم “بي.أي.2.86”. <br>وناشدت منظمة الصحة العالمية المواطنين اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والأمراض الخطيرة باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة بعد تصنيف الفايروس بأنه شديد العدوى وينتشر بسرعة فائقة. <br>ويشار إلى أن إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19. <br>وتم اكتشاف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” لأول مرة في سبتمبر 2023 في الولايات المتحدة. وتم اكتشافه في 11 دولة أخرى. <br>وكان تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قد صرح ، في سبتمبر الماضي، بأن هناك ما وصفه بـ”الاتجاهات المقلقة” لفايروس كورونا في مختلف أنحاء العالم خلال الأشهر المقبلة. <br>وأعرب غيبريسوس عن قلقه بشأن كوفيد ـ 19 قبل موسم الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وذلك رغم أن شركتي “مودرنا” و”فايزر” تحدثتا عن أن لقاحاتهما ضد المرض أثبتت فاعلية ضد المتحور الجديد. <br>وأضاف غيبريسوس أن القلق بشأن فايروس كورونا في الشهور المقبلة يزداد بشكل خاص في بعض مناطق الشرق الأوسط وآسيا، كما تتزايد حالات الإصابة التي تتطلب الدخول إلى المستشفيات في أوروبا.<br>أعلن عدد من الدول العربية عن رصد المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” وسط دعوات إلى التزام الحذر واستكمال التطعيمات وارتداء الكمامة. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار وشديد العدوى. وتم رصد المتحور الجديد لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الفارط. <br>القاهرة ـ رصدت وزارتا الصحة المصرية والكويتية ظهور المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” شديد العدوى وسريع الانتشار. <br>وأعلنت وزارة الصحة المصرية ثبوت إصابة مواطنين بالمتحور الجديد من خلال التحاليل المعملية، موضحة أن حالتهما الصحية مستقرة ولا توجد حاجة طبية لدخولهما المستشفى. <br>وأضافت في بيان، الخميس، أن الأعراض المرضية للحالتين خفيفة نتيجة إصابة الجهاز التنفسي العلوي. <br>وأكدت الوزارة متابعتها الدقيقة للوضع الوبائي في مصر، كما تؤكد أن “التوصيات الصحية للتعامل مع فايروس كورونا لا يوجد بها أي تغيير”. <br>بدوره أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية رئيس مركز التواصل الصحي الدكتور عبدالله السند رصد متحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1” في البلاد. <br>وقال المتحدث في بيان صحفي الخميس إن ذلك جاء من خلال النتائج الأخيرة التي توصلت إليها فرق الفحص الجيني في الوزارة، والتي تستمر بعملها في رصد الأنماط السائدة أو المتحورات سواء لفايروس كورونا أو غيره من الفايروسات. <br>المتحور الجديد “جي.أن 1” يصنف على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية <br>وأضاف أن رصد مثل هذه التحورات أمرا متوقعا ولا يدعو إلى القلق، وأن الوضع الصحي مستقر وليست هناك إجراءات وقائية غير اعتيادية في الوقت الراهن. <br>وأكد أهمية ارتداء الطواقم الطبية والطبية المساعدة العاملة في المستشفيات والمراكز التخصصية ومراكز الرعاية الصحية الأولية الكمامات أثناء فترة الدوام، مع ضرورة المحافظة على نظافة اليدين وغسلهما بالماء والصابون والمطهرات واستكمال التطعيمات التنفسية الموسمية وخاصة النسخة المحدثة من لقاح كوفيد ولقاح الإنفلونزا. <br>من جانبها أوضحت وزارة الصحة المصرية أن المتحور الجديد من كورونا يجري التعامل معه كأحد الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ومنها الإنفلونزا ومجموعة فايروسات الأنف، ولا توجد أي توصيات طبية باتخاذ إجراءات احترازية مختلفة عن سائر الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي. <br>وأوصت الصحة المصرية باتخاذ الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي، قائلة إنها تتمثل في التطهير المستمر للأيدي والأسطح، وعدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج إلى الخروج، إضافة إلى التهوية الجيدة وعدم الوجود في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة في حال الاحتياج إلى الوجود بها. <br>بدوره أكد رئيس اللجنة العلمية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض إبراهيم الدغيس خلو ليبيا من أي إصابات بمتحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1″، وأن الوضع الوبائي مستقر. <br>وقال الدغيس في مداخلة مع قناة ليبيا الأحرار، إن جميع النتائج المخبرية المؤكدة في عموم البلاد، بينت أن الإصابات هي من نوع إنفلونزا “أ”، مع تسجيل إصابات قليلة بالمتحور الجديد لكورونا. <br>إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19 <br>ودعا الدغيس كبار السن وذوي الأمراض المزمنة والمناعة المنخفضة إلى تلقي تطعيمات الإنفلونزا الموسمية تجنبا لأي مضاعفات جانبية واتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة موجة الفايروس. <br>كما أكد الدغيس استعداد مركز مكافحة الأمراض لمواجهة أي أوبئة محتملة، مشيرا إلى أن فرق الرصد مستمرة في أخذ العينات والمسحات بكافة مناطق البلاد. <br>وكان المركز قد أعلن في بيان له تسجيل ارتفاع ملحوظ في عدوى الأمراض التنفسية بينها حالات وفاة منذ بداية شهر أكتوبر الماضي. <br>وتوقع المركز زيادة إصابات كورونا خلال الفترة القادمة، نتيجة انتشار المتحور الجديد، داعيا المواطنين إلى أخذ تطعيمات الإنفلونزا، واستخدام الكمامات في الأماكن المغلقة وسيئة التهوية، ومراعاة البقاء في المنزل عند ظهور العدوى. <br>ويصنف المتحور الجديد “جي.أن 1” على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية. <br>وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن مثل هذه السلالات تثير قلقا للبلدان للتحقيق فيها والبحث عنها. <br>وأكدت الصحة العالمية أن متحور كورونا الجديد لا يشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة. وقالت استنادا إلى الأدلة المتاحة، فإن المخاطر الإضافية على الصحة العامة العالمية التي يشكلها “جي.أن 1” تم تقييمها حاليا على أنها منخفضة. <br>منظمة الصحة العالمية دعت إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة <br>ومن أعراض المتحور الجديد السعال، والتهاب الحلق، والاحتقان، وسيلان الأنف، والعطس، والتعب، والصداع، وآلام العضلات، وتغيير حاسة الشم والتذوق، وهذه العلامات تشبه إلى حد كبير أعراض الإنفلونزا الموسمية، ودعا الخبراء إلى توخي الحذر. والأشخاص الأكثر عرضة للإصابة هم كبار السن، أو الذين يعانون من ضعف المناعة. <br>وتشمل بعض الإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها، ارتداء الكمامة، والحفاظ على المسافة الاجتماعية، ومتابعة نظافة اليدين، وأخذ لقاح فايروس كورونا. <br>وكانت منظمة الصحة العالمية قد غيرت تصنيف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” إلى “مثير للاهتمام”، وذلك بعد أن صنفته في وقت سابق على أنه جزء فرعي من السلالة الأم “بي.أي.2.86”. <br>وناشدت منظمة الصحة العالمية المواطنين اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والأمراض الخطيرة باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة بعد تصنيف الفايروس بأنه شديد العدوى وينتشر بسرعة فائقة. <br>ويشار إلى أن إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19. <br>وتم اكتشاف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” لأول مرة في سبتمبر 2023 في الولايات المتحدة. وتم اكتشافه في 11 دولة أخرى. <br>وكان تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قد صرح ، في سبتمبر الماضي، بأن هناك ما وصفه بـ”الاتجاهات المقلقة” لفايروس كورونا في مختلف أنحاء العالم خلال الأشهر المقبلة. <br>وأعرب غيبريسوس عن قلقه بشأن كوفيد ـ 19 قبل موسم الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وذلك رغم أن شركتي “مودرنا” و”فايزر” تحدثتا عن أن لقاحاتهما ضد المرض أثبتت فاعلية ضد المتحور الجديد. <br>وأضاف غيبريسوس أن القلق بشأن فايروس كورونا في الشهور المقبلة يزداد بشكل خاص في بعض مناطق الشرق الأوسط وآسيا، كما تتزايد حالات الإصابة التي تتطلب الدخول إلى المستشفيات في أوروبا.<br>أعلن عدد من الدول العربية عن رصد المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” وسط دعوات إلى التزام الحذر واستكمال التطعيمات وارتداء الكمامة. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار وشديد العدوى. وتم رصد المتحور الجديد لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الفارط. <br>القاهرة ـ رصدت وزارتا الصحة المصرية والكويتية ظهور المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” شديد العدوى وسريع الانتشار. <br>وأعلنت وزارة الصحة المصرية ثبوت إصابة مواطنين بالمتحور الجديد من خلال التحاليل المعملية، موضحة أن حالتهما الصحية مستقرة ولا توجد حاجة طبية لدخولهما المستشفى. <br>وأضافت في بيان، الخميس، أن الأعراض المرضية للحالتين خفيفة نتيجة إصابة الجهاز التنفسي العلوي. <br>وأكدت الوزارة متابعتها الدقيقة للوضع الوبائي في مصر، كما تؤكد أن “التوصيات الصحية للتعامل مع فايروس كورونا لا يوجد بها أي تغيير”. <br>بدوره أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية رئيس مركز التواصل الصحي الدكتور عبدالله السند رصد متحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1” في البلاد. <br>وقال المتحدث في بيان صحفي الخميس إن ذلك جاء من خلال النتائج الأخيرة التي توصلت إليها فرق الفحص الجيني في الوزارة، والتي تستمر بعملها في رصد الأنماط السائدة أو المتحورات سواء لفايروس كورونا أو غيره من الفايروسات. <br>المتحور الجديد “جي.أن 1” يصنف على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية <br>وأضاف أن رصد مثل هذه التحورات أمرا متوقعا ولا يدعو إلى القلق، وأن الوضع الصحي مستقر وليست هناك إجراءات وقائية غير اعتيادية في الوقت الراهن. <br>وأكد أهمية ارتداء الطواقم الطبية والطبية المساعدة العاملة في المستشفيات والمراكز التخصصية ومراكز الرعاية الصحية الأولية الكمامات أثناء فترة الدوام، مع ضرورة المحافظة على نظافة اليدين وغسلهما بالماء والصابون والمطهرات واستكمال التطعيمات التنفسية الموسمية وخاصة النسخة المحدثة من لقاح كوفيد ولقاح الإنفلونزا. <br>من جانبها أوضحت وزارة الصحة المصرية أن المتحور الجديد من كورونا يجري التعامل معه كأحد الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ومنها الإنفلونزا ومجموعة فايروسات الأنف، ولا توجد أي توصيات طبية باتخاذ إجراءات احترازية مختلفة عن سائر الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي. <br>وأوصت الصحة المصرية باتخاذ الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي، قائلة إنها تتمثل في التطهير المستمر للأيدي والأسطح، وعدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج إلى الخروج، إضافة إلى التهوية الجيدة وعدم الوجود في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة في حال الاحتياج إلى الوجود بها. <br>بدوره أكد رئيس اللجنة العلمية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض إبراهيم الدغيس خلو ليبيا من أي إصابات بمتحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1″، وأن الوضع الوبائي مستقر. <br>وقال الدغيس في مداخلة مع قناة ليبيا الأحرار، إن جميع النتائج المخبرية المؤكدة في عموم البلاد، بينت أن الإصابات هي من نوع إنفلونزا “أ”، مع تسجيل إصابات قليلة بالمتحور الجديد لكورونا. <br>إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19 <br>ودعا الدغيس كبار السن وذوي الأمراض المزمنة والمناعة المنخفضة إلى تلقي تطعيمات الإنفلونزا الموسمية تجنبا لأي مضاعفات جانبية واتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة موجة الفايروس. <br>كما أكد الدغيس استعداد مركز مكافحة الأمراض لمواجهة أي أوبئة محتملة، مشيرا إلى أن فرق الرصد مستمرة في أخذ العينات والمسحات بكافة مناطق البلاد. <br>وكان المركز قد أعلن في بيان له تسجيل ارتفاع ملحوظ في عدوى الأمراض التنفسية بينها حالات وفاة منذ بداية شهر أكتوبر الماضي. <br>وتوقع المركز زيادة إصابات كورونا خلال الفترة القادمة، نتيجة انتشار المتحور الجديد، داعيا المواطنين إلى أخذ تطعيمات الإنفلونزا، واستخدام الكمامات في الأماكن المغلقة وسيئة التهوية، ومراعاة البقاء في المنزل عند ظهور العدوى. <br>ويصنف المتحور الجديد “جي.أن 1” على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية. <br>وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن مثل هذه السلالات تثير قلقا للبلدان للتحقيق فيها والبحث عنها. <br>وأكدت الصحة العالمية أن متحور كورونا الجديد لا يشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة. وقالت استنادا إلى الأدلة المتاحة، فإن المخاطر الإضافية على الصحة العامة العالمية التي يشكلها “جي.أن 1” تم تقييمها حاليا على أنها منخفضة. <br>منظمة الصحة العالمية دعت إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة <br>ومن أعراض المتحور الجديد السعال، والتهاب الحلق، والاحتقان، وسيلان الأنف، والعطس، والتعب، والصداع، وآلام العضلات، وتغيير حاسة الشم والتذوق، وهذه العلامات تشبه إلى حد كبير أعراض الإنفلونزا الموسمية، ودعا الخبراء إلى توخي الحذر. والأشخاص الأكثر عرضة للإصابة هم كبار السن، أو الذين يعانون من ضعف المناعة. <br>وتشمل بعض الإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها، ارتداء الكمامة، والحفاظ على المسافة الاجتماعية، ومتابعة نظافة اليدين، وأخذ لقاح فايروس كورونا. <br>وكانت منظمة الصحة العالمية قد غيرت تصنيف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” إلى “مثير للاهتمام”، وذلك بعد أن صنفته في وقت سابق على أنه جزء فرعي من السلالة الأم “بي.أي.2.86”. <br>وناشدت منظمة الصحة العالمية المواطنين اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والأمراض الخطيرة باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة بعد تصنيف الفايروس بأنه شديد العدوى وينتشر بسرعة فائقة. <br>ويشار إلى أن إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19. <br>وتم اكتشاف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” لأول مرة في سبتمبر 2023 في الولايات المتحدة. وتم اكتشافه في 11 دولة أخرى. <br>وكان تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قد صرح ، في سبتمبر الماضي، بأن هناك ما وصفه بـ”الاتجاهات المقلقة” لفايروس كورونا في مختلف أنحاء العالم خلال الأشهر المقبلة. <br>وأعرب غيبريسوس عن قلقه بشأن كوفيد ـ 19 قبل موسم الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وذلك رغم أن شركتي “مودرنا” و”فايزر” تحدثتا عن أن لقاحاتهما ضد المرض أثبتت فاعلية ضد المتحور الجديد. <br>وأضاف غيبريسوس أن القلق بشأن فايروس كورونا في الشهور المقبلة يزداد بشكل خاص في بعض مناطق الشرق الأوسط وآسيا، كما تتزايد حالات الإصابة التي تتطلب الدخول إلى المستشفيات في أوروبا.<br>أعلن عدد من الدول العربية عن رصد المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” وسط دعوات إلى التزام الحذر واستكمال التطعيمات وارتداء الكمامة. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار وشديد العدوى. وتم رصد المتحور الجديد لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الفارط. <br>القاهرة ـ رصدت وزارتا الصحة المصرية والكويتية ظهور المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” شديد العدوى وسريع الانتشار. <br>وأعلنت وزارة الصحة المصرية ثبوت إصابة مواطنين بالمتحور الجديد من خلال التحاليل المعملية، موضحة أن حالتهما الصحية مستقرة ولا توجد حاجة طبية لدخولهما المستشفى. <br>وأضافت في بيان، الخميس، أن الأعراض المرضية للحالتين خفيفة نتيجة إصابة الجهاز التنفسي العلوي. <br>وأكدت الوزارة متابعتها الدقيقة للوضع الوبائي في مصر، كما تؤكد أن “التوصيات الصحية للتعامل مع فايروس كورونا لا يوجد بها أي تغيير”. <br>بدوره أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية رئيس مركز التواصل الصحي الدكتور عبدالله السند رصد متحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1” في البلاد. <br>وقال المتحدث في بيان صحفي الخميس إن ذلك جاء من خلال النتائج الأخيرة التي توصلت إليها فرق الفحص الجيني في الوزارة، والتي تستمر بعملها في رصد الأنماط السائدة أو المتحورات سواء لفايروس كورونا أو غيره من الفايروسات. <br>المتحور الجديد “جي.أن 1” يصنف على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية <br>وأضاف أن رصد مثل هذه التحورات أمرا متوقعا ولا يدعو إلى القلق، وأن الوضع الصحي مستقر وليست هناك إجراءات وقائية غير اعتيادية في الوقت الراهن. <br>وأكد أهمية ارتداء الطواقم الطبية والطبية المساعدة العاملة في المستشفيات والمراكز التخصصية ومراكز الرعاية الصحية الأولية الكمامات أثناء فترة الدوام، مع ضرورة المحافظة على نظافة اليدين وغسلهما بالماء والصابون والمطهرات واستكمال التطعيمات التنفسية الموسمية وخاصة النسخة المحدثة من لقاح كوفيد ولقاح الإنفلونزا. <br>من جانبها أوضحت وزارة الصحة المصرية أن المتحور الجديد من كورونا يجري التعامل معه كأحد الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ومنها الإنفلونزا ومجموعة فايروسات الأنف، ولا توجد أي توصيات طبية باتخاذ إجراءات احترازية مختلفة عن سائر الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي. <br>وأوصت الصحة المصرية باتخاذ الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي، قائلة إنها تتمثل في التطهير المستمر للأيدي والأسطح، وعدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج إلى الخروج، إضافة إلى التهوية الجيدة وعدم الوجود في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة في حال الاحتياج إلى الوجود بها. <br>بدوره أكد رئيس اللجنة العلمية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض إبراهيم الدغيس خلو ليبيا من أي إصابات بمتحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1″، وأن الوضع الوبائي مستقر. <br>وقال الدغيس في مداخلة مع قناة ليبيا الأحرار، إن جميع النتائج المخبرية المؤكدة في عموم البلاد، بينت أن الإصابات هي من نوع إنفلونزا “أ”، مع تسجيل إصابات قليلة بالمتحور الجديد لكورونا. <br>إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19 <br>ودعا الدغيس كبار السن وذوي الأمراض المزمنة والمناعة المنخفضة إلى تلقي تطعيمات الإنفلونزا الموسمية تجنبا لأي مضاعفات جانبية واتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة موجة الفايروس. <br>كما أكد الدغيس استعداد مركز مكافحة الأمراض لمواجهة أي أوبئة محتملة، مشيرا إلى أن فرق الرصد مستمرة في أخذ العينات والمسحات بكافة مناطق البلاد. <br>وكان المركز قد أعلن في بيان له تسجيل ارتفاع ملحوظ في عدوى الأمراض التنفسية بينها حالات وفاة منذ بداية شهر أكتوبر الماضي. <br>وتوقع المركز زيادة إصابات كورونا خلال الفترة القادمة، نتيجة انتشار المتحور الجديد، داعيا المواطنين إلى أخذ تطعيمات الإنفلونزا، واستخدام الكمامات في الأماكن المغلقة وسيئة التهوية، ومراعاة البقاء في المنزل عند ظهور العدوى. <br>ويصنف المتحور الجديد “جي.أن 1” على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية. <br>وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن مثل هذه السلالات تثير قلقا للبلدان للتحقيق فيها والبحث عنها. <br>وأكدت الصحة العالمية أن متحور كورونا الجديد لا يشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة. وقالت استنادا إلى الأدلة المتاحة، فإن المخاطر الإضافية على الصحة العامة العالمية التي يشكلها “جي.أن 1” تم تقييمها حاليا على أنها منخفضة. <br>منظمة الصحة العالمية دعت إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة <br>ومن أعراض المتحور الجديد السعال، والتهاب الحلق، والاحتقان، وسيلان الأنف، والعطس، والتعب، والصداع، وآلام العضلات، وتغيير حاسة الشم والتذوق، وهذه العلامات تشبه إلى حد كبير أعراض الإنفلونزا الموسمية، ودعا الخبراء إلى توخي الحذر. والأشخاص الأكثر عرضة للإصابة هم كبار السن، أو الذين يعانون من ضعف المناعة. <br>وتشمل بعض الإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها، ارتداء الكمامة، والحفاظ على المسافة الاجتماعية، ومتابعة نظافة اليدين، وأخذ لقاح فايروس كورونا. <br>وكانت منظمة الصحة العالمية قد غيرت تصنيف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” إلى “مثير للاهتمام”، وذلك بعد أن صنفته في وقت سابق على أنه جزء فرعي من السلالة الأم “بي.أي.2.86”. <br>وناشدت منظمة الصحة العالمية المواطنين اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والأمراض الخطيرة باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة بعد تصنيف الفايروس بأنه شديد العدوى وينتشر بسرعة فائقة. <br>ويشار إلى أن إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19. <br>وتم اكتشاف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” لأول مرة في سبتمبر 2023 في الولايات المتحدة. وتم اكتشافه في 11 دولة أخرى. <br>وكان تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قد صرح ، في سبتمبر الماضي، بأن هناك ما وصفه بـ”الاتجاهات المقلقة” لفايروس كورونا في مختلف أنحاء العالم خلال الأشهر المقبلة. <br>وأعرب غيبريسوس عن قلقه بشأن كوفيد ـ 19 قبل موسم الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وذلك رغم أن شركتي “مودرنا” و”فايزر” تحدثتا عن أن لقاحاتهما ضد المرض أثبتت فاعلية ضد المتحور الجديد. <br>وأضاف غيبريسوس أن القلق بشأن فايروس كورونا في الشهور المقبلة يزداد بشكل خاص في بعض مناطق الشرق الأوسط وآسيا، كما تتزايد حالات الإصابة التي تتطلب الدخول إلى المستشفيات في أوروبا.<br>أعلن عدد من الدول العربية عن رصد المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” وسط دعوات إلى التزام الحذر واستكمال التطعيمات وارتداء الكمامة. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار وشديد العدوى. وتم رصد المتحور الجديد لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الفارط.<br>أعلن عدد من الدول العربية عن رصد المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” وسط دعوات إلى التزام الحذر واستكمال التطعيمات وارتداء الكمامة. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار وشديد العدوى. وتم رصد المتحور الجديد لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الفارط.<br>أعلن عدد من الدول العربية عن رصد المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” وسط دعوات إلى التزام الحذر واستكمال التطعيمات وارتداء الكمامة. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار وشديد العدوى. وتم رصد المتحور الجديد لأول مرة في الولايات المتحدة في سبتمبر الفارط.<br>القاهرة ـ رصدت وزارتا الصحة المصرية والكويتية ظهور المتحور الجديد من فايروس كورونا “جي.أن 1” شديد العدوى وسريع الانتشار.<br>وأعلنت وزارة الصحة المصرية ثبوت إصابة مواطنين بالمتحور الجديد من خلال التحاليل المعملية، موضحة أن حالتهما الصحية مستقرة ولا توجد حاجة طبية لدخولهما المستشفى.<br>وأضافت في بيان، الخميس، أن الأعراض المرضية للحالتين خفيفة نتيجة إصابة الجهاز التنفسي العلوي.<br>وأكدت الوزارة متابعتها الدقيقة للوضع الوبائي في مصر، كما تؤكد أن “التوصيات الصحية للتعامل مع فايروس كورونا لا يوجد بها أي تغيير”.<br>بدوره أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية رئيس مركز التواصل الصحي الدكتور عبدالله السند رصد متحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1” في البلاد.<br>وقال المتحدث في بيان صحفي الخميس إن ذلك جاء من خلال النتائج الأخيرة التي توصلت إليها فرق الفحص الجيني في الوزارة، والتي تستمر بعملها في رصد الأنماط السائدة أو المتحورات سواء لفايروس كورونا أو غيره من الفايروسات.<br>المتحور الجديد “جي.أن 1” يصنف على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية<br>المتحور الجديد “جي.أن 1” يصنف على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية<br>المتحور الجديد “جي.أن 1” يصنف على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية<br>وأضاف أن رصد مثل هذه التحورات أمرا متوقعا ولا يدعو إلى القلق، وأن الوضع الصحي مستقر وليست هناك إجراءات وقائية غير اعتيادية في الوقت الراهن.<br>وأكد أهمية ارتداء الطواقم الطبية والطبية المساعدة العاملة في المستشفيات والمراكز التخصصية ومراكز الرعاية الصحية الأولية الكمامات أثناء فترة الدوام، مع ضرورة المحافظة على نظافة اليدين وغسلهما بالماء والصابون والمطهرات واستكمال التطعيمات التنفسية الموسمية وخاصة النسخة المحدثة من لقاح كوفيد ولقاح الإنفلونزا.<br>من جانبها أوضحت وزارة الصحة المصرية أن المتحور الجديد من كورونا يجري التعامل معه كأحد الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ومنها الإنفلونزا ومجموعة فايروسات الأنف، ولا توجد أي توصيات طبية باتخاذ إجراءات احترازية مختلفة عن سائر الفايروسات التي تصيب الجهاز التنفسي.<br>وأوصت الصحة المصرية باتخاذ الطريقة المثلى لتجنب الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي، قائلة إنها تتمثل في التطهير المستمر للأيدي والأسطح، وعدم خروج المصابين من المنزل وارتداء الكمامة في حالة الاحتياج إلى الخروج، إضافة إلى التهوية الجيدة وعدم الوجود في أماكن مزدحمة سيئة التهوية وارتداء الكمامة في حال الاحتياج إلى الوجود بها.<br>بدوره أكد رئيس اللجنة العلمية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض إبراهيم الدغيس خلو ليبيا من أي إصابات بمتحور فايروس كورونا الجديد “جي.أن 1″، وأن الوضع الوبائي مستقر.<br>وقال الدغيس في مداخلة مع قناة ليبيا الأحرار، إن جميع النتائج المخبرية المؤكدة في عموم البلاد، بينت أن الإصابات هي من نوع إنفلونزا “أ”، مع تسجيل إصابات قليلة بالمتحور الجديد لكورونا.<br>إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19<br>إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19<br>إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19<br>ودعا الدغيس كبار السن وذوي الأمراض المزمنة والمناعة المنخفضة إلى تلقي تطعيمات الإنفلونزا الموسمية تجنبا لأي مضاعفات جانبية واتخاذ كافة التدابير اللازمة لمواجهة موجة الفايروس.<br>كما أكد الدغيس استعداد مركز مكافحة الأمراض لمواجهة أي أوبئة محتملة، مشيرا إلى أن فرق الرصد مستمرة في أخذ العينات والمسحات بكافة مناطق البلاد.<br>وكان المركز قد أعلن في بيان له تسجيل ارتفاع ملحوظ في عدوى الأمراض التنفسية بينها حالات وفاة منذ بداية شهر أكتوبر الماضي.<br>وتوقع المركز زيادة إصابات كورونا خلال الفترة القادمة، نتيجة انتشار المتحور الجديد، داعيا المواطنين إلى أخذ تطعيمات الإنفلونزا، واستخدام الكمامات في الأماكن المغلقة وسيئة التهوية، ومراعاة البقاء في المنزل عند ظهور العدوى.<br>ويصنف المتحور الجديد “جي.أن 1” على أنه شديد العدوى ويخترق أجهزة الجهاز المناعي، وذلك وفقا لموقع الجمعية الطبية الأميركية.<br>وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد على أنه نوع مختلف ويتطلب الاهتمام، مع الأخذ في الاعتبار أنه سريع الانتشار، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن مثل هذه السلالات تثير قلقا للبلدان للتحقيق فيها والبحث عنها.<br>وأكدت الصحة العالمية أن متحور كورونا الجديد لا يشكل تهديدا خطيرا للصحة العامة. وقالت استنادا إلى الأدلة المتاحة، فإن المخاطر الإضافية على الصحة العامة العالمية التي يشكلها “جي.أن 1” تم تقييمها حاليا على أنها منخفضة.<br><br><br>ومن أعراض المتحور الجديد السعال، والتهاب الحلق، والاحتقان، وسيلان الأنف، والعطس، والتعب، والصداع، وآلام العضلات، وتغيير حاسة الشم والتذوق، وهذه العلامات تشبه إلى حد كبير أعراض الإنفلونزا الموسمية، ودعا الخبراء إلى توخي الحذر. والأشخاص الأكثر عرضة للإصابة هم كبار السن، أو الذين يعانون من ضعف المناعة.<br>وتشمل بعض الإجراءات الوقائية التي يمكن اتخاذها، ارتداء الكمامة، والحفاظ على المسافة الاجتماعية، ومتابعة نظافة اليدين، وأخذ لقاح فايروس كورونا.<br>وكانت منظمة الصحة العالمية قد غيرت تصنيف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” إلى “مثير للاهتمام”، وذلك بعد أن صنفته في وقت سابق على أنه جزء فرعي من السلالة الأم “بي.أي.2.86”.<br>وناشدت منظمة الصحة العالمية المواطنين اتخاذ جميع التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والأمراض الخطيرة باستخدام الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة بعد تصنيف الفايروس بأنه شديد العدوى وينتشر بسرعة فائقة.<br>ويشار إلى أن إعلان الصحة العالمية بشأن المتحور الجديد يتزامن مع تصاعده في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، مما أثار المخاوف من تكرار تجربة كوفيد – 19.<br>وتم اكتشاف متحور كورونا الجديد “جي.أن 1” لأول مرة في سبتمبر 2023 في الولايات المتحدة. وتم اكتشافه في 11 دولة أخرى.<br>وكان تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قد صرح ، في سبتمبر الماضي، بأن هناك ما وصفه بـ”الاتجاهات المقلقة” لفايروس كورونا في مختلف أنحاء العالم خلال الأشهر المقبلة.<br>وأعرب غيبريسوس عن قلقه بشأن كوفيد ـ 19 قبل موسم الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وذلك رغم أن شركتي “مودرنا” و”فايزر” تحدثتا عن أن لقاحاتهما ضد المرض أثبتت فاعلية ضد المتحور الجديد.<br>وأضاف غيبريسوس أن القلق بشأن فايروس كورونا في الشهور المقبلة يزداد بشكل خاص في بعض مناطق الشرق الأوسط وآسيا، كما تتزايد حالات الإصابة التي تتطلب الدخول إلى المستشفيات في أوروبا.<br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br><br>التهاب الكبد "أ".. أسبابه وأعراضه وطرق العلاج <br>2023-12-29 <br>التدخين والخمر سببان للإصابة بسرطان البنكرياس <br>2023-12-29 <br>التدخين يقلص حجم المخ <br>2023-12-29<br>التهاب الكبد "أ".. أسبابه وأعراضه وطرق العلاج <br>2023-12-29 <br>التدخين والخمر سببان للإصابة بسرطان البنكرياس <br>2023-12-29 <br>التدخين يقلص حجم المخ <br>2023-12-29<br>التهاب الكبد "أ".. أسبابه وأعراضه وطرق العلاج <br>2023-12-29<br>التهاب الكبد "أ".. أسبابه وأعراضه وطرق العلاج <br>2023-12-29<br><br><br><br>التهاب الكبد "أ".. أسبابه وأعراضه وطرق العلاج<br>2023-12-29<br>2023-12-29<br>التدخين والخمر سببان للإصابة بسرطان البنكرياس <br>2023-12-29<br>التدخين والخمر سببان للإصابة بسرطان البنكرياس <br>2023-12-29<br><br><br><br>التدخين والخمر سببان للإصابة بسرطان البنكرياس<br>2023-12-29<br>2023-12-29<br>التدخين يقلص حجم المخ <br>2023-12-29<br>التدخين يقلص حجم المخ <br>2023-12-29<br><br><br><br>التدخين يقلص حجم المخ<br>2023-12-29<br>2023-12-29<br>© copyright Alarab UK 1977-2021

المحتوي مسؤلية المصدر لقراءة الخبر كاملاً اقرأ من المصدر

اقــرأ من المصدر